حقا يااعزائي القراء انها لعبة مسيرة للتفكير ففي فترة قصيرة احتلت عقول شبابنا الكورد والكثر من شباب العالم اما بالنبسة لمدينة ديريك التي انا فيها الان مفهي تعتبر مرض جيلنا الجديد اصبح بالنسبة لهم اكثر من الادمان فحقا يا اخواني هذه العبة اصبحت كالماء والطعام بالنسبة لهم وهذه العبة ايضا هيا تعتبر 80% من ارباح النادي ياتي منها وخاصتا في ايام العيد فكأن مظاهرة حدثت هناك والكل يتقاتل على دور الحواسيب حقا يال سخافة الموقف فغيرنا لا يعرف متى يملء عقله بالمعلومات المفيدة ويفكر في المستقبل ترا شبابنا الكورد منهمكين في هذه العبة حقا انها كالفيروس في عقولنا والذي يعرف هذه العبة يعرف مدى صدق كلامي واهميته أأيها الناس طلابنا اصبحت النوادي ملجئهم في كل صباح اذا مشيت امام نادي لألعاب الحواسيب بديريك في الصباح خاصتا ترا نصفهم لابسين ثياب المدرسة وهم الذين هربو من مدارسهم ويذهيون الى هذا المكان القذر فهناك نوع اخر من القمار يتعلمهونه والكثير من الاشياء السيئة أرجو من كل احد يهمه الامر ان يتيقن اهمية الموقف وان يقوم بعمل ما تجاه هذا
بعض المعلومات عن العبة لمن لا يعرفها بعد.. اونتر- سترايك - (بالإنجليزية:Counter Strike global offensive) هي لعبة فيديو ثلاثية الأبعاد من نوع التصويب ، يلعبها أكثر من شخص إما على الإنترنت أو على الشبكة المحلية، وهي عبارة عن تغيير شامل للعبة هالف - لايف. تلعب هذه اللعبة بصحبة فريق، فريق إرهابي وفريق عسكري مختص في مكافحة الإرهاب منقسمة إلى عدة جولات. قام بإنتاجها مينه لي وجاس كليف، وصدرت لأول مرة في 18 يونيو 1999. تسجل نقاط للاعبين نتيجة لإنجازهم الأهداف المحددة على الخريطة، وذلك من أجل فوز الفريق في كل جولة. عرفت اللعبة عند إطلاق النسخة 1.6، وكان ذلك يوم 8 نوفمبر 2000، وحققت نجاحاً ورواجاً كبيرين، وتم تنزيلها من الإنترنت ملايين المرات من الموقع الرسمي ستيم وعند اصدار هذه النسخة كاونتر-سورس 1 نوفمبر 2004 زاد معجبيها بشكل ملحوظ واصبحت الأولى عالميا. ولكن الان يقوم فريق عمل اللعبة بتطوير جزء رائع من اللعبة متميز بدقة الرسوم و الجرفك العالي جداً و تغير اشكال الاشخاص و الاسلحة يسمى Counter Strike global offensive